- قد يحترق جسم الإنسان قبل الدخول إلى فوهة البركان أصلًا، إذ تنبعث عن البراكين هواء وغازات ساخنة تتفاوت درجة حرارتها ما بين 12000- 2200 درجة مئوية، فيصبح أمر الإحتراق حتميًا.
- الإصابة بحرق عميق يصل إلى الرئتين، فيجعل الموت قريبًا جدًا.
- احتمالية انفجار الجسم نتيجة التعرض لدرجات حرارة عالية جدًا.
- استبعاد مسألة الغرق في الحمم البركانية، ويعزى السبب في ذلك إلى كثافة السائل البركاني العالية الذي يمكنه أن يكسر عظام الجسم كاملة ويفتتها، فكثافة ذلك السائل أكبر من كثافة الماء والجسم البشري بأضعاف الأضعاف.
- استبعاد فكرة الذوبان تمامًا، إلا أن هناك احتمالية كبيرة لفقدان الكثير من أجزاء الجسم، والإصابة بحروق جسيمة.
- تبخر السوائل الموجودة في جسم الإنسان تحت تأثير درجة الحرارة المرتفعة، وبالتالي الوفاة، ويأتي ذلك لتكوّن الجسم من نسبة كبيرة من السوائل.
- غوص جسم الإنسان في قلب البركان بعد تحوّل الجسم إلى خليط رغوي مملوء بالفقاعات المساهمة في ازدياد سخونة الحمم وثورانها أكثر.
https://www.mah6at.net/%d9%85%d8%a7%d8%b0%d8%a7-%d8%b3%d9%88%d9%81-%d9%8a%d8%ad%d8%af%d8%ab-%d9%84%d9%84%d8%a5%d9%86%d8%b3%d8%a7%d9%86-%d8%b9%d9%86%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%82%d9%88%d8%b7-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%ad/